ترفض القومية المصرية جميع صور وأشكال المثلية الجنسية قولاً واحداً وده بشكل قاطع رؤية القومية المصرية للمثلية الجنسـية.
يشاع بين أوساط الرافضيين للقومية المصرية كذباً وبهتاناً إننا بندعم المثلية الجنسية وده كلام مغلوط تماماً.
ليه ؟
لأن ببساطة القومية المصرية بتستمد مبادئها من ثقافة شعبها وتاريخة وحضارتة القومية المصرية مش فكر جديد أو مخالف لما يؤمن به الشعب المصري.
علي العكس تماماً القومية المصرية هي نتاج ثقافة وتاريخ شعب كامل، الدين الإسلامي والدين المسيحي هم الديانتين الي المصريين بيؤمنوا بيهم وحتي لو في أقلية يهودية في مصر.
فجميع الأديان السماوية بترفض المثلية الجنسية
وحتي الفطرة الإنسانية السليمة بتؤمن إن البشر مخلوقين من ذكر وأنثي ومستحيل الحياة تستمر بدون طرف من الإتنين دول.فرض رأي معين بالقوة وإعتبار الرأي الأخر رجعي متخلف ومحاربته ده عين.
الإرهاب
من حقك تقتنع بشئ معين بس مش من حقك تفرضه عليا وده الي الغرب بيعمله بإنه يفرض أراء معينة علي الشعوب بالقوة تحت مسمي الديمقراطية وحرية الرأي.
ومحاولة الترسيخ في العقل اللاواعي إن المثلية الجنسية شئ طبيعي ومقبول متجاهلة تماماً حرية شعوب الشرق الأوسط في رفض أفكار معينة.
وبالأخص المصري القديم من ألالاف السنين بيرفض الفعل ده وبيعتبره فِعل قبيح يورث الذل والعار زي ما قال عالم المصريات زاهي حواس.
رافضين بأي شكل من الأشكال الترويج للشذوذ الجنسي.
وبندعم حملة #فطرة الي إنتشرت في الفترة الأخيرة للتصدي لحملات الغرب لنشر الشذوذ
תגובות